عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء ٢٨ شباط ٢٠٢٣
النهار
– الدولار يعود حارقًا… ولا تمديد لابراهيم
الجمهورية
-الرئاسة في قعر الأنانيات.. تحذير من تدمير مُمنهج للبنان.. وبرّي لتوافق يوقف الإنهيار
نداء الوطن
-الادعاء السويسري يطلب من “كل البنوك” الحركة المالية للاخوين سلامة منذ الـ2008
اللواء
-مشهد عربي وإقليمي متغيّر يُفعّل حركة السفراء بالإتجاه الرئاسي
-الحكومة تستدرك: لا إمكانية لرفع الإنتاجية والنقل والمصارف تكسب الجولة الأولى
-عكار وزحلة ومواطنون في مواجهة السلاح
الديار
-تعديل مُفاجىء في مُقاربة واشنطن الرئاسية: شيا تحض جعجع على الحوار مع بري!
-تحذيرات من «قنبلة موقوتة» شمالا… ميقاتي ينعى التمديد لابراهيم فهل يفعلها المولوي؟
-قرارات حكومية ترقيعية لا ترضي احداً… الاضرابات مستمرة والمصارف تقرر الجمعة
البناء
الأسد يستقبل شكري… وعملية نوعية في أريحا… وعبداللهيان: رسائل أميركية إيجابية
ميقاتي يسحب يده من التمديد لإبراهيم… و5 ليترات بنزين للمعلمين عن كل يوم عمل
الملف الرئاسيّ يواصل المراوحة بانتظار كسر الحلقة المفرغة… والعينُ على السعودية
الشرق الأوسط
-الحكومة اللبنانية تعقد جلستها الرابعة في ظل الفراغ الرئاسي ميقاتي شدد على تسيير شؤون المواطنين
الأنباء
– جمود رئاسي… المصارف الى الحسم والدولار بلا ضوابط
الشرق
– الجلسة الوزارية الرابعة معيشية … والمزايدات مستمرّة
الأخبار
-الثنائي يبدأ البحث عن خليفة ابراهيم ميقاتي “لم يعثر” على مخرج قانوني للتمديد: ثنائي أمل والحزب يفتح النقاش حول خليفة إبراهيم
أسرار الصحف
النهار
-يشيد مرجع شيعي بمواقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان وتعامله بحكمة في ملف جريمة قرقف في عكار
-علمت “النهار” أن ثمة مواقف مصرفيّة تدعو إلى التصعيد ومواجهة الحملة القضائية بحق بعض المصارف وتشويه سمعتها وتعريضها لخطر فقدان العلاقة مع المصارف المراسلة بما سيشلّ حركة -تحويل الاموال من وإلى لبنان. وفيما سيصار إلى درس هذه المواقف في الجمعية العمومية يوم الجمعة المقبل، اكدت مصادر مصرفية أن التصعيد وارد، ولكنه لن يشمل بالتأكيد إيقاف آلات الصراف الآلي بأي شكلٍ من الاشكال.
-تم الاتصال بشخصية مارونية شغلت موقعا سابقا في الطائفة وتتمتع بصيت حسن وعلاقات جيدة مع معظم الاطراف لجس النبض حول استعدادها لخوض معركة الرئاسة اذا تم الانتقال الى مرحلة تالية
-لوحظ ان شخصية بيروتية اصدرت بيانا باسم جمعية خاصة بالمدينة لم يتم الاعلان عن انطلاقتها الرسمية بعد والتي كانت محددة في شباط الجاري
-قال مرجع سياسي أمام بعض الوفود: “لن نتدخل في الإنتخابات البلدية. إختاروا الأفضل إذا حصلت، فالمرحلة صعبة
-عُلم أن بناءً ضخماً يجري تشييده في إحدى البلدات الجبلية لفتح فرع لجمعية مالية او مصرف، يثير جدلا سياسيا وقضائيا واسعا
-افاد اصحاب المولدات من البيان الرسمي للتسعيرة الشهر الماضي والذي احتسب تكلفة الكيلوواط مع الخدمات على سعر وسطي لدولار الخمسين الفا، فاصدروا فواتيرهم بالليرة اللبنانية وقسموها على دولار بقيمة خمسين الفا والزموا المشتركين بدفعها بالدولار ليصبح الفارق في الفاتورة الادنى 20 الى 30 دولارا من دون ان تتحرك مديرية حماية المستهلك
وزير سابق من الشمال يعمل في باريس منذ سنوات يتردد اسمه في حلقات سياسية بامكان تبني ترشيحه لرئاسة الجمهورية وتربطه علاقات جيدة مع بكركي.
الجمهورية
-في معرض حديثٍ بين مسؤول وزوّاره عن تطورات الملف الرئاسي، توقّف المسؤول مطولاً عند مواقف رئيس تيار سياسي فقال: يبدو أنه شربان حليب سباع.
-رفض ديبلوماسي عربي المقارنة في حجم المساعدات بين دولة وأخرى بعد الزلزال لأنّ إحداها تلقّت مساعدات أكبر.
-تعتزم جهات متضررة نقل دعاوى الى القضاء في الخارج بعدما أمعنت كل السلطات المعنية في لبنان بتحميل المودع وحده كل الخسائر.
اللواء
-تحاول سفيرة دولة كبرى سبر أغوار الموقف المسيحي المتشدد، لمعرفة “التوجهات المطلوبة” في ما خص الحراك الرئاسي.
-طلب من ناشطين من لون سياسي معروف بعدم الدخول في ردود على اتهامات معينة، بشأن حادث هزَّ البلاد من الشمال إلى الجنوب.
-ينظم دراجو السير محاضر مخالفات بكثافة دون إرشاد المخالفين بكيفية دفع قيمة المحضر في ظل فقدان الطوابع بما فيها طابع السير!
نداء الوطن
-عُلم أنّ هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل قد “أفتت” حديثاً بعدم قانونية التدريب الذي يقوم به المعهد الوطني للإدارة على قانون الشراء العام لمصلحة معهد باسل فليحان والمنظمات غير الحكومية التي يدرب من خلالها، في خطوة أثارت التساؤل ازاء هذه الاستشارة لكونها تساهم في ضرب الادارات العامة والمؤسسات الوطنية.
-يتردد أنّ شخصية غير مدنية، تتحفظ في أجوبتها أمام الزوار الأجانب، في ما خصّ الملف الرئاسي.
-تردّ اوساط سياسية شيعية على سائليها حول رفض انتخاب قائد الجيش العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية بالسؤال: “هل ترشّح وتأمّن انتخابه، وقلنا لا؟”.
البناء
-توقع مصدر دبلوماسي عربي زيارة لوزير الخارجية السعودية إلى سورية قبل نهاية آذار يفتتح خلالها السفارة السعودية ويترك فيها سفيراً للرياض في دمشق، وتفتح معها أبواب البحث بإعادة ترتيب العلاقات العربية من بوابة الجامعة العربية، خصوصاً أن التواصل الأمني بين البلدين قائم ومنتظم.
-قال مصدر نيابي إن كل الكتل النيابية في حال جمود تجاه الخيارات الرئاسية بانتظار تبلور الموقف السعودي لتقرّر خياراتها، فترسم سقوف حلفاء السعودية من جهة، ويقرّر الآخرون البحث بين خيار التسوية أو المواجهة. ويعتقد المصدر أن الأمر يتضح هذا الشهر مع عودة السفير السعودي.
الأنباء
-تحولات لافتة يشهدها الاقليم ولكن من المبكر التنبؤ بمدى تأثيرها على لبنان واستحقاقاته.
-استحقاق مرتقب بات بحكم المؤجل بعدما أُقفلت أي مداخل محتملة لتفادي الأمر.
الأخبار
-جال الملحق العسكري السعودي الجديد في لبنان، العقيد الركن فواز بن مساعد المطيري، على رؤساء الأجهزة الأمنية اللبنانية في زيارات تعارفية، بدا خلالها مهتماً بالتأكيد على التعاون على ملف مكافحة تهريب المخدرات، خصوصاً الكبتاغون، ومقرّاً بأن الشحنات التي تصل إلى المملكة ويتم ضبطها لا تأتي حصراً من لبنان، لكنها تستخدمه كممر من دول المنشأ. علماً أن عدداً كبيراً من العمليات التي تم كشفها في السعودية وبعض دول الخليج جاءت بناء على معلومات وفّرتها الأجهزة الأمنية اللبنانية.
-بعد الخلاف المستشري بين وزير الدفاع موريس سليم وقائد الجيش العماد جوزيف عون، وقع خلافٌ جديد داخل المؤسسة العسكرية. إذ علمت “الأخبار” أن العلاقة متوتّرة جداً بين مدير المخابرات طوني قهوجي ومفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي على خلفيّة اعتراض الأخير على توقيف المخابرات مشتبهاً فيهم من دون مراجعة القضاء المختص!
-بدأ فرع المعلومات بناء على إشارة من النيابة العامة التمييزية التحقيق مع عدد من الشركات والجهات المرتبطة بملف الصرافين، من بينها “omt” و”bob” والكاتب العدل سليم الخليل الذي تربطه صلة بالملف من خلال بنك “credit bank”. إلا أن التحقيقات تسير ببطء بسبب تدخل حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بحجة أن هؤلاء يعملون مع المصرف المركزي ولا علاقة لهم بالصرافين غير الشرعيين.
-عقد اجتماع الجمعة الماضي بين مجموعة من نواب “التغيير”، بولا يعقوبيان وملحم خلف ونجاة صليبا وسينتيا زرازير وفراس حمدان وحليمة قعقور وإبراهيم منيمنة، جرت خلاله مناقشة النتائج التي حققّها اعتصام صليبا وخلف في القاعة العامة لمجلس النواب. وبحسب المعلومات، فقد كانت المواقف متباينة حيال هذه الخطوة التي لم تكن منسّقة بين كامل أعضاء المجموعة “التغييرية”.
