
لن يخرج نواب الحقد والعهر السياسي من لعنة الانكار لما أوصلوا البلاد إليه من قهر وعوز وانقطاع خدمات حتى آخر نفس لدى اللبنانيين.
كفاكم كذباً فالناس تعرف أنكم ورئيس العهد استقلتم الا من تنفيذ رغبات الصهر وشبق السلطة على حساب عذابات المواطنين.
ولهذا أفرجوا عن تشكيل الحكومة لتتحمل مسؤوليتها كما يجب ان يكون.