على الرغم من أنك قد لا تكون قادرًا على منع المرض بشكل كامل هذا الموسم ، فإن نظام المناعة الصحي هو أحد الطرق لمنح جسمك حماية إضافية. يمكن أن يساعدك التركيز على الأطعمة الغنية بالمغذيات وسلوكيات نمط الحياة الصحية أنت وعائلتك على البقاء في المقدمة. صحة جهازك المناعي
المغذيات الداعمة للمناعة
تلعب العناصر الغذائية التالية دورًا في جهاز المناعة ويمكن العثور عليها في مجموعة متنوعة من الأطعمة:
- تم العثور على بيتا كاروتين في الأطعمة النباتية ، مثل البطاطا الحلوة والسبانخ والجزر والمانجو والبروكلي والطماطم.
- فيتامين ج وتشمل الأطعمة الغنية الحمضيات والتوت والبطيخ والطماطم والفلفل والقرنبيط.
- يوجد فيتامين د في الأسماك الدهنية والبيض. الحليب والعصائر 100٪ المدعمة بفيتامين د هي أيضًا مصادر لهذه المغذيات المهمة.
- يميل الزنك إلى أن يتم امتصاصه بشكل أفضل من المصادر الحيوانية مثل لحوم البقر والمأكولات البحرية ، ولكنه يوجد أيضًا في المصادر النباتية مثل جنين القمح والفاصوليا والمكسرات والتوفو.
- البروبيوتيك هي بكتيريا “جيدة” تعزز الصحة. يمكن العثور عليها في منتجات الألبان مثل الزبادي والأطعمة المخمرة مثل الكيمتشي.
- يأتي البروتين من المصادر الحيوانية والنباتية ، مثل الحليب واللبن والبيض ولحم البقر والدجاج والمأكولات البحرية والمكسرات والبذور والفاصوليا والعدس.
ركز على التوازن
للمساعدة في الحفاظ على صحة الجهاز المناعي طوال العام ، ركز على خطة الأكل المتوازنة والنوم الكافي وإدارة الإجهاد.
اهدف إلى تناول خمس إلى سبع حصص من الخضار والفواكه يوميًا للحصول على الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي قد تدعم صحة المناعة.
تساعد النظافة الجيدة وغسل اليدين على منع انتشار الجراثيم. تذكر غسل الثمار قبل الأكل أو استخدامها في الوصفات. نظف الأكواب والشوك والملاعق والأواني الأخرى لتقليل انتشار البكتيريا ونموها.
ابحث عن طرق صحية ومناسبة للتغلب على التوتر ، مثل التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى أو الكتابة. يعتبر النشاط البدني أيضًا طريقة رائعة للمساعدة في إدارة التوتر وقد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة التي قد تضعف جهاز المناعة لديك بشكل أكبر.
تساهم قلة النوم في مجموعة متنوعة من المشكلات الصحية ، مثل ضعف جهاز المناعة. يُنصح من سبع إلى تسع ساعات يوميًا للبالغين ، ويحتاج الأطفال من ثماني إلى 14 ساعة ، حسب أعمارهم.
ماذا عن الأعشاب؟
يتم تسويق العديد من العلاجات العشبية للمساعدة في محاربة نزلات البرد أو تقصير مدتها ولكن تحقق مع مقدم الرعاية الصحية قبل تناول أي مكملات أو أدوية. لا يمكن لأي طعام أو مكمل أن يمنع المرض.